تستمعون الآن

الأمم في القرآن

التالي

أمم أمثالكم

إقتصاد

19/10/2022 الأربعاء

سمو الأمير يفتتح محطة الخرسعة للطاقة الشمسية

تفضل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، فشمل برعايته الكريمة حفل افتتاح محطة الخرسعة للطاقة الشمسية في منطقة الخرسعة صباح اليوم. وخلال الحفل تم عرض فيلم وثائقي حول المحطة التي تبلغ مساحتها أكثر من 10 كيلومترات مربعة، وتتضمن ما يزيد على 1,800,000 لوحة شمسية، كما تضمن الفيلم مراحل إنجاز المحطة ودورها في توفير ما يعادل 10% من الطاقة الكهربائية للدولة وقت الذروة، وعمليات التشغيل وتوظيف آلات الروبوت لتعزيز كفاءة المحطة. وعقب الافتتاح قام سمو الأمير المفدى بجولة اطلع خلالها على غرفة التحكم الرئيسية للمحطة، كما استمع إلى شرح حول دورها في تلبية الاحتياجات المحلية من إمدادات الطاقة والأهداف الاستراتيجية لقطر للطاقة للاستدامة والتي تتضمن إنتاج طاقة نظيفة نحو انتقال مسؤول إلى طاقة منخفضة الكربون. حضر الحفل معالي الشيخ خالد بن خليفة بن عبدالعزيز آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، كما حضره عدد من أصحاب السعادة الشيوخ والوزراء وكبار مسؤولي الشركات المحلية والعالمية

إقتصاد

22/09/2022 الخميس

وزارة التجارة والصناعة تحظر الإستخدام التجاري للشعار الرسمي للدولة

أكدت وزارة ⁧‫التجارة والصناعة‬⁩ على حظر استخدام الشعار الرسمي للدولة من قِبل المحال التجارية أو للتداول التجاري عبر المنصات الإلكترونية، وستعمل الوزارة بالتنسيق مع الجهات المعنية باتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة تجاه كل من يخالف القوانين والقرارات الوزارية المنفذة لذلك.

الدوحة ـ قنا: توقع صندوق النقد الدولي أن يقفز فائض الموازنة العامة لدولة قطر في العام 2023 بنسبة 57.6 بالمئة، ليبلغ 70.3 مليار ريال، مقارنة بـ 44.6 مليار ريال في العام الجاري. تحليل لوكالة الأنباء القطرية وقدرت تقارير الصندوق تسجيل دولة قطر شبه استقرار في نفقاتها العام المقبل، لتبلغ 235.4 مليار ريال، مقابل 236 مليار ريال في عام 2022، لا سيما أن موازنة قطر للعام الجاري ارتكزت على تحديد سعر مرجعي لبرميل النفط عند مستوى 55 دولارا، وبنفقات في حدود 204 مليارات ريال، وإيرادات بنحو 196 مليار ريال، وبعجز قدره 8.3 مليار ريال. كما توقعت مؤشرات صندوق النقد الدولي تحقيق ارتفاع في إيرادات الدولة في العام 2023 بنحو 9.4 بالمئة، لتبلغ 306.3 مليار ريال، مقارنة بـ 280 مليون ريال في عام 2022 نتيجة ارتفاع المداخيل المتأتية من عوائد استثمار الشركات العامة، لتبلغ 121.4 مليار ريال العام المقبل، مقابل 82.3 مليار ريال في العام الجاري. كما ينتظر، وفقا للصندوق، أن تبلغ المداخيل المتأتية من النفط في العام المشار إليه نحو 54 مليار ريال، ومداخيل الغاز الطبيعي المسال حوالي 73.3 مليار ريال. يذكر أن فائض الميزانية العامة للدولة بلغ، خلال الربع الأول من العام الجاري، 13.6 مليار ريال، مدعوما بنمو إيرادات القطاع النفطي.

الدوحة – قنا: قفز فائض الميزان التجاري السلعي لدولة قطر (الفرق بين إجمالي الصادرات والواردات) خلال عام 2021 بنسبة 130.7 بالمائة ليصل إلى 215.6 مليار ريال، قياساً بـ 93.4 مليار ريال لعام 2020. وأفاد بيان لجهاز التخطيط والإحصاء اليوم، حول إحصاءات التجارة الخارجية السلعية السنوية للدولة، بأن إجمالي قيمة الصادرات القطرية بما في ذلك الصادرات من السلع المحلية وإعادة التصدير بلغت في العام الماضي 317.4 مليار ريال، بارتفاع قدره 129.9 مليار ريال أي بنسبة 69.3 بالمائة مقارنة بعام 2020 والذي سجل إجمالي صادرات بلغت 187.5 مليار ريال. وأرجع البيان السبب الرئيسي في ارتفاع إجمالي الصادرات خلال عام 2021 (مقارنة بعام 2020) إلى ارتفاع صادرات الوقود المعدني، وزيوت التشحيم والمواد المشابهة بقيمة 114.5 مليار ريال أي بنسبة 74.7 بالمائة، المواد الكيماوية ومنتجاتها غير المذكورة بقيمة 11 مليار ريال أي بنسبة 60.4 بالمائة، السلع المصنعة والمصنفة أساساً حسب المادة بقيمة 2.6 مليار ريال أي بنسبة 47.5 بالمائة، مواد خام غير صالحة للأكل باستثناء الوقود بقيمة 2 مليار ريال أي بنسبة 662 بالمائة، والآلات ومعدات النقل بقيمة 1.6 مليار ريال أي بنسبة 23.1 بالمائة. ومن جانب آخر، شهدت الصادرات انخفاضاً في المصنوعات المتنوعة بقيمة 1.8 مليار ريال وبنسبة 63.1 بالمائة. وأشار البيان إلى أن قيمة الواردات القطرية خلال العام الماضي بلغت 101.9 مليار ريال بارتفاع قدره 7.8 مليار ريال أي بنسبة 8.3 بالمائة مقارنة بعام 2020 الذي بلغ 94 مليار ريال. ويرجع السبب الرئيسي لارتفاع إجمالي الواردات خلال عام 2021 إلى ارتفاع الواردات من الآلات ومعدات النقل بقيمة 1.7 مليار ريال أي بنسبة 4.5 بالمائة، والمصنوعات المتنوعة بقيمة 1.66 مليار ريال وبنسبة 10.3 بالمائة، والسلع المصنعة والمصنفة أساساً حسب مادة الصنع بقيمة 1.5 مليار ريال أي بنسبة 10.2 بالمائة، والمواد الخام غير صالحة للأكل باستثناء الوقود بقيمة 1.3 مليار ريال أي بنسبة 46.8 بالمائة، المواد الكيماوية ومنتجاتها غير المذكورة بقيمة 0.8 مليار ريال أي بنسبة 8.6 بالمائة.

14/06/2022 الثلاثاء

توقيع اتفاقيات شراكة بين قطر للطاقة وتوتال إنرجيز لمشروع توسعة حقل الشمال الشرقي

أعلنت قطر للطاقة اختيارها شركة توتال إنرجيز كالشريك الأول لها في مشروع توسعة حقل الشمال الشرقي، أكبر مشروع منفرد في تاريخ صناعة الغاز الطبيعي المسال. يأتي هذا الإعلان في ختام عملية تنافسية بدأت عام 2019 لاختيار شركاء قطر للطاقة الدوليين في مشروع التوسعة، والذي سيرفع طاقة انتاج دولة قطر من الغاز الطبيعي المسال من 77 مليون طن سنويا إلى 110 مليون طن سنويًا، ويستخدم هذا المشروع الذي يتوقع ان يبدأ الانتاج قبل نهاية عام 2025، وبتكلفة تبلغ 28.75 مليار دولار، أعلى معايير الصحة والسلامة والبيئة بما في ذلك التقاط وحجز الكربون الهادفة الى خفض بصمة المشروع الكربونية الاجمالية إلى أدني مستويات ممكنة. وقد أقيم حفل خاص في المقر الرئيسي لقطر للطاقة في الدوحة بهذه المناسبة وقّع الاتفاقية خلاله كل من سعادة المهندس سعد بن شريده الكعبي وزير الدولة لشؤون الطاقة، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للطاقة والسيد باتريك بويانيه رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة توتال إنرجيز، وذلك بحضور عدد من كبر المسؤولين من الشركتين. وبموجب اتفاقية الشراكة التي تم التوقيع عليها اليوم، ستصبح قطر للطاقة وتوتال إنرجيز شريكتان في شركة مشروع مشترك تمتلك فيه قطر للطاقة حصة تبلغ 75%، بينما تمتلك توتال إنرجيز الحصة المتبقية، والبالغة 25% في المقابل، ستمتلك شركة المشروع المشترك 25% من مشروع توسعة حقل الشمال الشرقي، والذي يتضمن أربعة خطوط عملاقة لإنتاج الغاز الطبيعي المسال يبلغ مجموع طاقتها ‎32‏ مليون طن سنوياً. وفي تصريح له خلال الحفل، قال سعادة المهندس سعد بن شريده الكعبي، وزير الدولة لشؤون الطاقة، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للطاقة: هذا يوم هام في صناعة الطاقة في قطر والعالم، يتوج جهود قطر للطاقة خلال ما يقارب من عقد كامل من العمل الدؤوب لوصول إلى هذه اللحظة. إن مشروع تطوير حقل الشمال الشرق إنجاز تاريخي كبير سيوفر موارد ضخمة لدولة قطر ويضمن الاستخدام الأمثل لمواردها الطبيعية، كما سيوفر للعالم في الوقت ذاته الطاقة النظيفة والأكثر موثوقية التي يحتاجها. نحن اليوم، في قطر للطاقة؛ نقف على أعتاب مرحلة جديدة نعزز فيها التزامنا بالتحول إلى طاقة منخفضة الكربون، وبالوصول الآمن والموثوق إلى طاقة أنظف، وستواصل مهمتنا في توفير الطاقة إلى كل ركن من اركان العالم من أجل غد أفضل للجميع. وهذا هو التزامنا. وأضاف سعادة الوزير الكعبي: “إننا نرحب بالعمل مع توتال إنرجيز، التي هي شريك استراتيجي لنا على المدى الطويل وموضع ثقتنا في دعم تنفيذ المشاريع بالكفاءة والأمان المنشودين. كما أود أن أغتنم هذه الفرصة لأشكر فرق العمل في قطر للطاقة وشركة توتال إنرجيز على تعاونهم المتميز وعملهم الدؤوب، الذي قاد إلى هذه اللحظة المهمة، وأن أثني على فريق المشروع وشركة قطر غاز لحرصهم على تنفيز مشروع توسعة حقل الشمال الشرقي في الموعد المحدد وبسجل سلامة متميز”. واختتم سعادة سعد بن شريده الكعبي تصريحه بالقول: “لا يسعني إلا أن أتقدم بموفور الشكر والعرفان لسيدي حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، حفظه الله ورعاه، على قيادته الحكيمة ودعمه اللامحدود لقطاع الطاقة.

تحدث الدكتور اسامة الدريعي الرئيس التنفيذي لشركة بيت المشورة للإستشارات المالية عن الإقتصاد الاسلامي الذي يشهد تطورا كبيرا على مستوى العالم وخاصة في دولة قطر بأصول بلغت 144 مليار دولار. وقال السيد محمد صالح الكواري رئيس مجلس إدارة عزم لتطوير المشاريع